السلام عليكم عندي لكم يايماعه الخير قصه وهي قصه واقعيه والله يشهد منقوله من احد الشيبان اللي في الديره وهي ياطويلين الاعمار 000 انه كان من عادات بنات القريه انهم كل يمعه يصدرون ليت الوادي يتروشون<<<الله يطعني عن النظاف والله والله ان جاتهم يمعه ما ينتسونها يوم افلحوا الرجال يصلون اليمعه الله يمنعكم راحو ليت الغدير او يتروشون وكانت اعمارهم حول ثلاث طعش ونزلوا واللي عليهم بالخير واخذوا قطعه قماش كبيره واهبوا فيها ملابسهم والمناديل يوم عادهم في نص الترويش على قوله المثل (((لاهم ورى ولاهم قدام ))) اثره فيه سلتوح من بثور القريه ماراح صلى .... ..جلس ما يتفطن على البناتين الضعوف ذوليه من ورى حيد ..بي عن عظامهم ماكانو يدرون عن الخبيث المخبث ذيه ... فستحب بقشتهم واشردبها وهم ماعليهم خيط <<الله يسترنا وياكم دنيا واخره فنهم يطقون بصايح وانهم يبكون بكاء لااله الا الله بكاء خولف وكلهم <<ضني فتحوا فرع ثاني للغدير منكثر ما بكوا خايفين من عوالهم لا يعودون وهم كوذيه .. ... وجات وحده كانت يميله يدن يدا فارسه اسمها<<زهراء >>الله يسكنها الينه ....ومن يقراء كان بوها ميت واخوانها سعااااااااااااال بيعنها كانت يتيمه <<<يعني لا حسيب ولا رقيب فلحقيه وراه وراه فلتقطت حجره املا يدها فريميه بهاالا دمه ما يخر . ...واهبديه هبد الين تباعدت ضلعانه واهبت راسه اثنين ... تنبشت ما في البقشه لين ستندرت ملابسها ولبست بسرعه قالت او الحق عليهم قبل لا يصدرون العربنا من المسيد وهم كوذيه وراحت عند الهبلان اللي يخورون هنياك واعطتهم ملابسهم قبل رجعه اليماعه من المسيد.... هذا هو العلم ياطويلين الاعمار ...وسامحونا على التقصير. : للأماااااااااااااااااااااااااااااانه منقول