متى يعي هذا الشعب الطيب احقاد الاخيرين وخاصة اننا نستقبلهم بيننا على تراب هذه الارض الطاهره وهم يسعون على خرابها بشتى الوسائل . الم تلاحظوها في عيونهم في كل موقع ومكان