ابارك لنفسي ولزملائي ولمن يهمنا امرنا هذا الانجاز الفريد من نوعه المتمكن في اصالة الصبر والمجازفة
كم عانينا وسهرنا وتألمنا وكنا تحت جناح الذل يعزف على أوتار شديدة الحساسية نادرا مايكون ذلك اللحن يخلد ذاكرتا جميلة قلما ابتسمنا واصطنعنا لحظات جميلة
ولكن هي لذة النصر تعلو هامات الرجال لتكون اللذة أمكن في نفس من يشتهيها بعد الالم
لا انسى ذكر رجال ساهمو في جعل الدورة السابعة في القمة النقيب عماد العروي يالها من وحش طيب الذكر قليل الكلام اذا قال فعل وشكرااااااااااااااااااااااااااا