التثبت والتحري والأناة خصوصاً في أعراض الناس وأديانهم وذممهم ،أقرب إلى التقوى ، وأحق بالزلفى، وأولى بالورع ، من الجرأة بحجة الغيرة على الدين .
والتدين الحق هو الذي يأخذ الإنسان إلى الصدق والصفاء والوفاء، وليس الذي يأخذه الإنسان ليعلق عليه أخطاءه ونقائصه .
د . سلمان بن فهد العودة