هذه قصيدة جميله ورقيقه جدآآآآوهي من قصائد بشار ابن برد وكان شاعر ماجن في اغلب قصائده وهي هديه ل(( لا اسميه))
ياقـرة العيـن انـي لا اسميـك
اكني باخرا اسميهـا واعنيكـي
اخشى عليك من الجارات حاسدة
او سهم غيران يرميني ويرميـك
لولا الرقيبات اذ ودعـت غاديـة
قبلت فاك وقلت النفـس تفديـك
يا اطيب الناس ريق غير مختبر
الا شهادت اطـراف المساويـك
قد زرتنا مرة فـي الدهرواحـدة
(عودي ولا تجعليها بيضة الديك)
يارحمة الله حلـي فـي منازلنـا
حسبي برائحة الفردوس من فيكي
ان الـذي راح مغبـوط بنعمتـه
كـف تمسـك او كـف تعاطيـك
ولو هبت لنا يـوم نعيـش بـه
احييت نفس وكانت من مساعيك
واصل قولهم بيضة الديك مثل عربي قديم يضرب للشي الذي يفعل مرة واحد ة ثم لا يعود مرة اخرا ويقول الاديب عبد الله بن خميس ان اصله ان الديك يبيض في اخر حياته بيضة واحده فقط ولا يبيض غيرها