لو نقوم بارسال رسائل تذمر وشكوى لصحيفه سبق الالكترونيه عن وضع الخدمه المدنيه(جدارة) من مماطله وسببت لنا قله في النوم راح تنزل الارقام الخدمه بعد نشر الخبر(الخوف ومايسوي)