اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منّو
[COLOR=black]لا أعلم لم الكثير يتحاشي إيراد الأخبار السعيدة ؟ ويصر على إخفائها.. حمل – زواج أو خطبة – تقدم ما. ألاحظ الكثير يُصر على إخفائها بحجة العين، بينما يسارع الكثير لمشاركة الشكوى والتذمر ونقل الأخبار السلبية. أضعنا وبجدارة: ” وأما بنعمة ربك فحدث” و ” لئن شكرتم لأزيدنكم ” وتهنا في متاهة من التذمر والشكوى وخوف الحسد والعين وكأننا مركز الكون. يرزقنا الله العديد من الأشياء الجيدة نحتاج أن نبحث عنها بدقة ونسجلها ونتحدث عنها من حين لآخر لنكون ايجابيين تجاه حياتنا وحياة الآخرين، لنُري الله منا رضا ً و شكرا وامتنانا واعترافا بنعمته. دعونا نثق بالله أكثر من ثقتنا بإخفاء الأمور لتجنب المضرة. دعونا نبث البشرى الصغيرة والكبيرة لمن حولنا. لنكن أنباء ً سعيدة في كل حين، لنكن محطة أنباء سعيدة متنقلة ، فما المانع ؟ حياتنا تحوي الكثير من الأمور والنعم التي تستحق الحديث وإبداء الرضا. : )
* أ. عبد الله المغلوث [/INDENT][/INDENT] |
اممم صحيح الاوراد اليوميه تحمي من العين لكن اذا نفذ امر الله نفذ ...
عن نفسي مااحب اخبر احد بجزء من اهتماماتي الاجتماعيه او اي خبريخصني
مع انو الخبر احيانا يكون وصل للغير قبل مايوصل لي هه
وعن تجربه افضل السكوت... ونشر السعاده للاخرين
ماتكون لدرجة اخبر الاخرين بااخباري الساره او
اهتماماتي صحيح نثق بالله و الرسول صلى الله عليه وسلم قال
(اقضوا حوائجكم بالكتمان) ...فيه اشياء كثيرة اقدر اسعد بها الاخرين
خلونا نكون واقعين الناس صايرة تحسدك لو على قلم بريالين..
شكرا يامنو على المقال ...
يآ آخر شهر يجمعنآ مر بآقل من مهلك
صحيح ماراح اشوفك لكن دعواتي لك بظهر الغيب
الله يوفقك يارب ويسعدك بنشتاق لك كثير 