يميل الإنسان دائماً إلى نصرة نفسه..
مما يدفعه في كثير من المآزق إلى أن يجسد معنى(ظلوماً جهولا) تجسيداً إبداعياً..
للتنصل من مواجهة النفس بعيوبها والهروب من جلد الذات..وإراحة الضمير..!!
ويبقى الصعود من الطينية إلى الروحانية هو معترك الإنسان الحقيقي..
أترجة
لمست ِ المعنى فأصبت ِالمغزى..
يعطيك العافية