يــابووح النص المنتشي بـروعهــ الافكــار
يذهــل صفــيح الورقــ ويختــزلــ سطــورهـ
ويــاأمــور الخــفا ويــادوعي التــذكــار
ويــالهم اللي مـــاعرفــ لـــيهـ كذا شعــورهـ
ويـــاكثر الدروب اللي بسكــه الغلا تعلن الانحــصار
تنطــفي انــوار الــشوارع والعواطــف تحــلم بحــضوره..
والـــرجــا يشعــل خصــامهـ مــابين الاســرار
يلعـــنهـ ســر وســـر يـــرجي وجـــودهـ
وســـر صــامت يطـــرح نفسهـ بنفس المـــسار
ينتحــر نطقــ ويروي اخـــرهـ بفصــولهـ
متـــعب حــلي وأقص ذكــراي أمــرار..
وأمــرار أقــولــ قصتي..تنقصهــا البطــوله
قـــبل النهــايهـ وش بقى لي غير الاســوار
تحــيط مســافات الحــلم وتحــترق باليد صــوره..