حينما تحدث الدكتور الحبيب تهجم عليه الناس
واتضح فعلا من ردود الافعال تعصبهم القبلي للنخاع
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(لا فضل لعربي على أعجمي ولا لأعجمي على عربي
ولا أبيض على أسود ولا أسود على أبيض
إلا بالتقوى الناس من آدم وآدم من تراب)
عندما تدخل الرسول صلى الله عليه وسلم لفض الخلاف الذي طرأ
بين عدد من الصحابة وتنادوا بالنصرة لأهل بيتهم وقرابتهم وقريتهم،
فقال أحدهم: يا للمهاجرين، وقال الآخر: يا للأنصار،
كان الحسم النبوي يتجه إلى أكثر عنصر يمكن أن يسبب خلافاً أو نزاعاً
أو انقساماً مستمراً داخل تركيبة المجتمع الإسلامي الحديث،
ألا وهو التعصب للقبيلة أو القرية، فقال صلى الله عليه وسلم
: «أبدعوى الجاهلية وأنا بين أظهركم؟ دعوها فإنها منتنة»
القبليه المناطقيه والان الطائفيه ,,,اقوى اسباب اهتزاز الوطنيه
التي تبنع من الدين الحنيف
...