إلى مسلسل طاش ما طاش احذروا لا تكونوا من أصحاب هذه الآية
(( وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ{65} لاَ تَعْتَذِرُواْ قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِن نَّعْفُ عَن طَآئِفَةٍ مِّنكُمْ نُعَذِّبْ طَآئِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُواْ مُجْرِمِينَ{66} ))
لئن سألتهم -أيها النبي- عما قالوا من القَدْح في حقك وحق أصحابك لَيَقولُنَّ: إنما كنا نتحدث بكلام لا قصد لنا به, قل لهم -أيها النبي-: أبالله عز وجل وآياته ورسوله كنتم تستهزئون؟
عن ابن عمر، ومحمد بن كعب، وزيد بن أسلم، وقتادة -دخل حديث بعضهم في بعض- أنه قال رجل في غزوة تبوك: ما رأينا مثل قرائنا هؤلاء، أرغب بطوناً، ولا أكذب ألسُناً، ولا أجبن عند اللقاء - يعني رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وأصحابه القرّاء -. فقال له عوف بن مالك: كذبت، ولكنَّك منافق، لأخبرن رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-.
فذهب عوف إلى رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- ليخبره، فوجد القرآن قد سبقه، فجاء ذلك الرجل إلى رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وقد ارتحل وركب ناقته، فقال: يا رسول الله! إنَّما كنَّا نخوض ونتحدث حديث الرَّكْب، نقطع به عناء الطريق.
فقال ابن عمر: كأنِّي أنظر إليه متعلقاً بنسـعة ناقة رســول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- ، وإنَّ الحجارة تنكُبُ رجليه – وهو يقول: إنما كنا نخوض ونلعب – فيقول له رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: ﴿أَبِاللّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ (65)﴾ ما يلتفت إليه وما يزيده عليه.
س : ما تلاحظون الخسوف و الكسوف قبل رمضان ؟
س : وش جهزتم لرمضان ؟ - الخير ولا الشر و لا التريقة ؟ ولا تشويه السمعة ؟
طبعاً هذا الكلام لبعض الحلقات اللي من المفروض إنهم يرجعون للشيوخ و العلماء قبل لا يعضونها
التعديل الأخير تم بواسطة الغازي ; 21-06-2011 الساعة 10:51 PM
|