على ذاك الج ــدار اللي على حد بيوت الط ــين ..
وقفت وهاجس الذك ــرى ينفض غ ــبارهـ ..
وفي ذاك المك ــان ثبت ان الآدمي من ط ــين ..
تخيل يوم لام ــسته تنهد من شقا ن ــارهـ ..
سألني وقــــال : اذكركم تجوني اثن ــين ..
بكيت وق ــلت : صدقني رحل وانقطعت اخ ــباره..