اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الزهراني
شاعر متمكن وقادر على ادارة الكلمة
يتصرف بالمعاني ويتنقل بينها تنقل مقتدر
البطاله مشا الله عليك وتسلم على كل امورك الطيبه ياطيب.
ورحم الله اموات المسلمين وعفى الظالمين والذين كانوا طامعين في بلادنا وقد شنوا حربهم علينا وارا****ماء اهلنا وارسولوا صواريخهم على عوائلنا وبيتنا ومصانعنا بعد ان غدروا بجيرانهم .
الله يرحم الميت
وتحياتي
|
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من الذي بداء في الغدر هل العراق ام الكويت!!
حسبي الله على من غذر في العراق ايام الغزو الايراني وكان يستغفل صدام رحمه الله وانشاغله في الدفاع عن الامه العربيه من الزعف الرافضي الايراني وسرقوا من حدود النفط العراقي وكان صدام يعلم اضن المعنى واضح وسلملي على كويتك!!!
رحمك الله ياصدام العروبه
لاحتلال الكويت أسبابه التي لم تعد خافية على أحد، ولا ينبغي أن يجتزأ الناس النظر إلى ردة الفعل العراقية المتهورة، وينسون أساس المؤامرة... وقضية المؤامرة ليست هنا وهمًا، ولا استنتاجا، بل هي ظاهرة قاطعة قد عجز الكويتيون عن الإجابة عليها، حين عجزوا عن الإجابة على أسئلة صدام الأربع في رسالته التي اشتهرت، برسالة الاعتذار.
قال للكويت في تلك الأسئلة: لقد أعطيتمونا معونات بصورة هبات، وما أن انتهت الحرب حتى حولتموها إلى ديون ثم ديون حالة الأجل، ثم بعتم هذه الديون لأمريكا ... فهل هذا جزاؤنا لما حميناكم ودفعنا بشبابنا ونسائنا تجاه تصدير الثورة الخمينية التي كانت ستنالكم وغيركم؟!
هذه الحقيقة فضلًا عن الإجابة عليها؟
قال لهم: تعلمون حاجتنا بعد خروجنا من الحرب لتقوية الاقتصاد، فأغرقتم السوق بالبترول، ونحن لا نستطيع أن نواكب المعروض لحاجتنا إلى الصيانة والميناء، ولم يستطع الكويتيون إنكار ذلك ...!
قال لهم: أوصلتم سعر البرميل إلى ستة دولارات والتي لن يكون منها إلا زيادة انهيارنا فهل هذا حقنا عليكم؟!!! ولم ينكر الكويتيون ذلك ...!
قال لهم: كنتم تشفطون النفط من حقولنا ونحن منشغلون بدفع إيران عنكم .. ولم ينكر الكويتيون ذلك ...!
إلا أنهم قالوا أخذنا 25 ألف برميل!!!
قال لهم: جاء لكم قائد القوات الأمريكية "شوارسكوف" لغزو العراق بعد ذلك، وعمل معكم خططًا ومؤامرات، وعندنا وثائق تثبت ذلك، ولم ينكر الكويتيون مجيئه في تلك الظروف ...!
إلا أنهم قالوا إنه جاء عابر سبيل ولم يبق في الكويت إلا يومًا أو يومين!!! (المقال كاملاً)
قلت: فهل جزاؤه أن يقوم بعض سفهائكم بالمزايدة على شراء الحبل الذي شُنق به؟ أين رد الجميل حتى لو كان من كافر؟! فكيف إذا كان من رجل نطق بالشهادتين قبل موته، وكان سداً منيعاً في وجه الثورة الخمينية الحاقدة على الإسلام وقامعاً لمظاهر الشرك والوثنية في العراق ردحاً من الزمن؟!
والله من وراء القصد...