يقول الله سبحانه وتعالى : أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة .
فلنظن بالله سبحانه خيرا ً , فإنه أرحم بنا من أنفسنا وأهلينا .. جزاك الله خير أخي (الدوقي)