فعلا الرضا والقناعة بما كتبه الله سبب من اسباب السعادة والراحة النفسية ,,
وأتذكر هنآ حديث الرسول صلى الله عليه وسلم :
"عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير وليس ذلك لأحد إلا المؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له"
والله يجعلنا وايأكم من السعداء الراضين المرضيين ..
أحسنت في النقل ,,
يعطيك العافية