سلمت يمينك أستاذي محمد ... فعلاً قطعة أدبية مبهرة ..
أستغرقت من وقتي الكثير لأستجمع فكري فيها ... وأتصور مدلولاتها ..
عدا كونها باللغة العربية - وهي أول مرة اتشرف بقراءة نص لك بالفصحى - إلا أنها تحوي الكثير من الصور الجمالية العميقة ..
لاتنزعين لحما مات في صدره
احياهـ الهواء
وتقولين كيف وردي وشذاه
وهل فيه زكاء
هنا في هذا المقطع إستوقفتني الصورة كثيراً ...
قصيدة رائعة ...
عشت معها كثيراً .... قراءتها مراراً ... وفي كل مرة أبحر في تصور معانيها بطريقتي .. وكيف يحلو لي ..
وإن كان لي عمر سأقراءها كثيراً بعد الآن ...
فعلاً
يالآ النــــــســــاء
صح لسانك أخوي محمد... ولاحرمنا فنك ..
تحياتي لك ..