.
هذه من العادات وتقاليد البالية الي فيها هضم لحقوق المرإه
من حقها تختار شريك حياتها
وليس من من حق احد ابداً يفرضه عليها
وكثير من الزيجات الي اتبع فيها هذا الفعل كانت نتيجتها الفشل
بس اعتقد انها انتهت بنتها الجهل والفقر
الحين الكل اصبح يخاف ربة فيما إتمن عليه
والعلم نَور مدارك العقول المضلمة
وما اعتقد هناك شاب ناضج متعلم يرضى ان تزف له زوجة لم تقل فية كلمة
(( نعم قبلة به زوج لي )) وهي بكامل اقتناعها
.