الشجاعه والشهامه والمروءه
أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه يمر في طريق من طرقات المدينة على أطفال يلعبون فلما رأوه هرولوا ولم يبق منهم إلا واحدا وهو عبد الله بن ال***ر فقال له عمر : لم لم تهرب مع أصحابك ؟ فقال الطفل الذي تلمع فيه حياة الرجولة يا أمير المؤمنين : لم أفعل ذنبا فأخافك ، ولم تكن الطريق ضيقة فأوسعها لك
قديماً الفتى يشارك بالفتوحات قديماً الفتى عوناً لأبيه يرعى أسره ويعمل لجلب الرزق واليوم الفتى (مراهق) هكذا يقولون مراهق أحسنوا التعامل معه صحيح يجب إحسان التعامل معه وليس منعه من القيام بأعماله الأساسيه ونفع الناس أو تركه يمارس الأخطاء بدون محاسبه له أو نصح بحجة أنه مراهق (لم يثبت علم نفس النمو أن مرحلة المراهقه مرحله يفقد فيها الفتى عقله حتى تكون له حجه لعمل الأخطاء) مازال ولله الحمد الكثير الكثير من الفتيان الذين يضرب بهم المثل في حمل صفات الرجوله