(أنت رجال البيت) قد يقول بعض الأباء هذا القول لابنه إذا خرج من البيت فيأخذه الولد بالمفهوم الخطأ فيظن المقصود أن يأمر وينهي في البيت على كيفه ورغبته ولا بد من تنفيذ أوامره وإلا يعاقب من لا ينفذ أوامره من إخوته
والمقصود الحقيقي أن يرعى الأسره ويقوم بخدمتها ويحل مشاكلها ويتفقد أحوال كل فرد فيها في غياب الأب
مفاهيم خاطئه حول الرجوله
فرض القوه على المرأه وعدم العمل لها بأي كلمه ولا يعمل إلا بكلام الرجل وإن كان خطأ وفهم القوامه بالخطأ يظنها قسوه وليس ولايه ورعايه ومتابعه واهتمام
المسارعه في الإنتقام عند الغضب من شخص ما ولقد علمنا الحبيب محمد عليه الصلاة والسلام العكس وهو أن الشديد ليس بالسرعه وإنما الشديد من يملك نفسه عند الغضب
ضرب الوالد لولده والقسوه عليه عند خطأه وطرده من البيت بدعوى الترجل وترك الخطأ
منع الولد من مصاريف مهمه كمصاريف الدراسه بقول ترجل واعتمد على نفسك (إذا كان الولد بيشتري كتاب للجامعه وما عنده المبلغ كيف يجيبه إذا ما أعطاه والده المصروف قد يترك الدراسه وكذا ما يكون ترجل واعتمد على نفسه)
عدم استماع الوالد للولد عند شكواه بقول أنت حرمه بس تشتكي
منع الوالد للولد منعاً مطلقاً من اللعب
الخروج بين الناس بصدر منفوخ وراس مرفوع زياده عن اللزوم ووجه عبوس والتحدث بالحديث الرسمي فقط دون ضحك دون إبتسامه يظنها هذه هي الرجوله (نبينا محمد صلى الله عليه وسلم كان يقابل الناس بإبتسامه وبشاشه)
مثل خاطيء (الرجال مايعيبه إلا جيبه)
تصحيح المثل (الرجال مايعيبه إلا سؤ أخلاقه)