السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحين انت موضوعك تناول العديد من الامور : هي سالفة انها تكشخ لما تطلع للسوق | سالفة انها تبي السوق دائما | سالفة وين الكشخه بعد الزواج .
..إذا النقطة الثانية ..قالوا لك مرة ان المرأة فطرتها تحب التزين وكذا , أو كما قال اخرون تمشية .
مصارحة , يعني سوالف \ طيب ::.
انا اللي استغرب الحرمة تتفهم خشونة الرجل والضعيفة تصبر على جفاسته إذا كان من النوع الاقشروكشته وحوسته ..وهو ما يتفهم أنوثتها الا من رحم ربي .
أبي أفهم ليه الرجال ما يكشخ لزوجته مثل ما هي مقطعة نفسها عشان ترضيه كنه كفو >> الحين بيجي لي واحد يقول ..خير تبيني البس فستان ..لا يا خي : تروش دائما | حط عطر خطيير | كل يوم مشط شعرك إذا قمت | ...وغيره من وسائل, حتى لو انك بالبيت مع اهلك وما وراك طلعة . اكيد انتوا تعرفون هالاشياء بس ما تنشاف في كثير من البيوت ..ليه فنيلة وسروالابيض !! ليه. .. يقالك انا ولد ما يحتاج >>>..لا ..لا .. يا بابا انتا وهوا
ترى حريم مجتمعنا يعانون من هالشيء والا ما تدرون يا الربع !! !!
فيما معناه انه انســـــــــــأ ل احد الصحابة أو التابعين - عن سبب تزينه وتعطره وقال : أتزين لاهلي . >> يا لبيه
لو اطيح بواحد من هالنوع ..قابليني إذا تابعت مسلسل تركي , والا حتى دعاية >> اللي يسمعني يقول اني أتابعها
أعرف وحدة مسكينه بعد ما تصلح الغداء وتنتظر رجوع زوجها من العمل بوجهه العبوس المكشر كالمعتاد تجلس بدقائق الانتظار تحط لزوجها مكياج وتتسنع , ومرة وعيالها مجتمعين سالها : قالها : وش السالفة .. من النذالة يبي يسمع عياله انها ما تكشخ له .. وهي كل يوم تتزين بالميسور.. يالله انك ترحم ضعفها
أما هاللي قلت عليها ما تكشخ بعد الزواج فهي أحد الحالتين :
- انها - الله يهديها - مهملة هالنقطــة .
- إنها ما قصرت , لكن شافت ما فيه إطراء وابو الشباب موب يمها .. قالت وشو له دامه ماله بالكشخة .. (يا خي الحرمة مثل الوردة ..تذبل يا حرام إذا ما سقيتها لو بقطرة) >> متعوب عليه هالسطر
* (لكن انتوا بعد تفهموا , ترى الحرمة مو عروسة (دمية) تبونها 24 ساعة كاشخه , هي بشر يعتريه المرض والظروف المرهقة , اللي حتى ما يكلف نفسه بعض الناس إنه يساعدها !!
والله حالتكم صعبة بعد انتو ا .
وع طاري الاسطر الاخيره في طرحك للي تطلع (للسوق) وهي متزينه وكحل .. سراحة هذولي استغفر الله مدري وش مزاجهم .,, من جدكن يا بنات : أما اطلع سوق ,,وأتحكل !! وييييييييين
شكرا لموضوعك الذي اتاح لنا الفرصة نسولف ونناقش ليما نلقى وظيفه