بسم الله الرحمن الرحيم
في إحدى ليالي ملتقى ربوة الرياض
أقيم في إحدى الخيام
برنامج لقاء مع داعية فلبيني
أسلم على يديه أكثر من 500 شخص
ووالله إني فرحت لما رأيته وبدأ يتكلم
وذكر لي أحد المرافقين معه
أن هذا الداعية
يأخذ زوجته الداعية كذلك
ويذهب للمستشفيات أو قال لأحد المستشفيات
لتشرح للممرضات الفلبينيات الإسلام
ما أجمل أن تجعل لك عملاً صالحاً بعد موتك
إن كان لديك خادمة أو سائق
على غير ملة الإسلام
فالبدار البدار بكسب الفرص الثمينة
وإن كانا على ملة الإسلام
فالبدار البدار بكسب الفرص الثمينة
بإعطائهم ما يتعلمون منه صفة صلاة حبيبنا محمد -صلى الله عليه وسلم- ووضوءه.
زر أي مكتب دعوة من مكاتب الدعوة
-التي تنتشر في مدن هذه الدولة المباركة-
وأعطهم لغة وجنسية السائق أو الخادمة
ويعطونك ما يناسبهم بإذن الله
قال حبيبي محمد
صلى الله عليه وسلم
:
(...فوالله لأن يهدي الله بك رجلا واحداً خير لك من أن يكون لك حمر النعم)
الراوي: سهل بن سعد الساعدي المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع