وأنا أمر على عباراتك أشك بأنك مجرد تاجر ، بل استاذ في مجال اللغويات ، وبروفيسور في مجال الأدب ، امطرت أعيننا بوابل من الآمال ، وبمضادات للصواريخ المنفرة والمتشائمة ، حينما أقرأ حديثك أجدني أجلس مع سيبويه ومع كثير عزة ومع ابن تيميه فلقد جُمعت تلك الأنفس بنفس واحدة ..
ولا يسعني إلا أن أقول ( أوقدي لي يا دماغ على الطريق فاجعل لي صرحاً ) وأعلم بأنك فهمت المقصود ولك رسالة