و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
من وجهة نظري الشخصية .... في النهاية كل شيء قسمة و نصيب
و الأفصل إننا لابد نفكر في عواقب الأمور
خلنا نفرض إن البنت ما تبغى هالشاب اللي هو قريبها و خلنا نقول العكس إن هالشاب ما يبغى قريبته
و زوجوهم غصب عنهم وش بتكون النتائج ... تبون تعرفونها
راح تعرفونها في البلاك بيري و الشات و المحاكم و دوم نسمع هالعذر اللي نسمعه كثير ... أبغى أنتقم من ... و أبغى أنتقم من لأنهم زوجوني غصب عني ... و آخر حاله ... كانت لزوجه " فتاة " صغيره بالسن عمرها 18 سنة ما فيها عيب ولا فيها أي شيء سبحان من خلقها لكن المشكلة في زوجها لأنه ما يحبها ما كمل زواجهم 6 أشهر و إلا و الرجال يخونها ... طيب ليش
لأنه يحب فلانه من العائلة لكن اهله زوجوه هالمسكينة اللي مالها ذنب غصب عنه و هذي حاله حقيقية
و خلنا نقول إنه مو شرط الخيانه لكن الحياة راح تكون كلها كآبه و مشاكل زوجية على اتفه الأسباب و الضحية الأطفال و في النهاية محاكم و ضرب و طلاق و خلع
ولا حول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
و الي أعرفه و الله أعلم إن الفتاة في الشرع و الله تعالى أعلم يحق لها أن ترفض قبل بلوغ الـ 20 بحكم إنها صغيره و بعد سن الـ 20 مره ترفض و مرا يحق للأهل الرفض أو القبول و لكن بعد سن الـ 30 غالب الأمر أن توافق على من يتقدم لها إن كان ذو دين و أخلاق من دون ان تشترط عليه كالفتاة الصغيرة
و الله تعالى اعلم
أرجوا من الله تعالى أن تكون مشاركتي مفيدة