ڪيفف إموتڪ جرح ! . . وإحيإ بڪ جروح ؟
ڪيف إلمڪ شششوق
وإرجعع إنثثثثثثثثثثرڪ‘
ڪيف إصور للجسد نزععإت . . . روح ؟
وڪيييييف ‘ إنإمك ليل وإرجع‘ إسههرڪ ، عجزت إفوإه السوإلف لاتبوح
تلبس إيإم المحإسن مظهرڪ نإمت
عيون القصصإيد وين إروح ؟
ڪل مإحسيت ب إطيإفڪ تلوح ..
في شتإت العمر قلت‘ . . . . . إدورڪ !
يعننني إشيإءك تغني للوضوح ؟ يإسسنين الوقت
ڪيف إصورڪ‘
الجُنون يحبني إهدم صروح ’ وإترڪ الععإلم وإنإم بمحجرڪ
وإنثني في صمت إهإتي وإنوح
وإرتمي ف إحضإن وقتي واشڪرڪ
الذنوب إخوإن وإيإمڪ تروح طششهإ للريح من خلف ظهرڪ ,
ڪن موتك جرح :
احياء بڪ جروح واجمعڪ في
شوق وإرجع انثثثثثثثثرڪ !