هَمُّنا اللّهوُ، والتّكاثُرُ في المَا ... لِ، وَهذا البِنَاءُ وَالخُدّامُ كَيفَ نَبتاعُ فانيَ العيشِ بالدّا ... ئِمِ أينَ العقولُ والأحلامُ لوْ جَهِلْنا فَنَاءَهُ وَقَعَ العُذْ ... رُ، وَلَكِنّ كُلُّنَا عَلاّمُ " م "