اللهم احفظ سمعنا وأبصارنا وأفأدتنا عما يغضبك ويثير سخطك علينا
لم أشاهدها ولله الحمد ولكن يكفيني ماسمعته ممن حولي عن احداثها مما جعلني أشعر واستخلص انه ربما هي تدور حول محاور عديدها ولعل من ابرزها
انهم كأنهم يفولون الكل في حاله ويعمل مابدا له.
اي انتم خلوكم في حالكم يا أهل التدين واحنا في حالنا ولا أحد له شغل بالأخر وما دامنا عايشين بوطن واحد فألزامآ نتساير ونراعي بعضنا البعض ويكون فيه شي من التطبيع مع مرور الزمن.
والله وحده أعلم بالنوايا ولسنا نحن.