السلام عليكم ..
الجزء الثاني 
~
السؤال11: كم كان عدد الصحابة رضي الله عنهم الذين خرجوا مع النبي صلى الله عليه وسلم في فتح مكة ؟
السؤال12:أعز الله رسوله وصحابته واكرمهم بدخول مكة فطاف النبي بالكعبة وبيده قوس يطعن به اكثر من 360 صنم حول الكعبه فتنكفئ وتتكسر وهو يتلو آية كريمة ، ماهذه الآية ؟
السؤال13:من هو الصحابي الذي استدعاه الرسول صلى الله عليه وسلم واعطاه مفاتيح الكعبه وقال له (خذوها خالدة تالدة، لا ينزعها منكم إلا ظالم، إن الله استأمنكم على بيته، فكلوا مما يصل إليكم من هذا البيت بالمعروف).
السؤال14:تضعضع مركز الكفر والشرك في جزيرة العرب بعد ان انتزعت تلك البقعة المباركة من براثن الشرك، وضمت لحمى التوحيد ، وبوغتت القبائل المجاورة بالأمر الواقع، الذي لم يكن يمكن لها أن تدفعه، ولذلك لم تمتنع عن الاستسلام إلا بعض القبائل الشرسة القوية المتغطرسة قررت مواجهة المسلمين في غزوة حنين ، كم كان عدد المسلمين في تلك الغزوة المباركه ؟
السؤال15:غنم المسلمون من المشركين غنائم كثيره وكان من بين السبي أخت رسول الله صلى الله عليه وسلم من الرضاعة فلما جيء بها إلى الرسول عرفت له نفسها، فعرفها بعلامة فأكرمها، وبسط لها رداءه، وأجلسها عليه، ثم منّ عليها، وردّها إلى قومها. من هي هذه الصحابية الجليلة ؟
السؤال16:عندما بدأ النبي صلى الله عليه وسلم في تقسيم غنائم حنين في جعرانة مكة فكان أول من أعطي المؤلفة قلوبهم ، من هم المؤلفة قلوبهم ؟
السؤال17:كانت غزوة تبوك في السنة9 للهجره وقد عرف هذا الجيش الإسلامي بجيش العسره نظراً لقلة الموارد والشح في تلك الفترة فكم كان عدد هذا الجيش الذي توجه لقتال الرومان؟
السؤال18:من الذي خلفه الرسول صلى الله عليه وسلم على أهله في تلك الغزوه وقال للرسول : يا رسول الله، أتخلفني في النساء والصبيان؟ فقال: أما ترض أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي .
السؤال19:من هو صاحب سر الرسول صلى الله عليه وسلم ؟
السؤال20:من هم الثلاثه المؤمنين الصادقين الذين تخلفوا عن غزوة تبوك وقاطعهم المسلمون واشتد عليهم البلاء حتى تنكرت لهم الأرض، وضاقت عليهم بما رحبت ثم انزل الله توبتهم {وَعَلَى الثَّلاَثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُواْ حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنفُسُهُمْ وَظَنُّواْ أَن لاَّ مَلْجَأَ مِنَ اللّهِ إِلاَّ إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ}