عن أبي عبدالله النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إن الحلال بيّن والحرام بيّن ، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس ، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ، ومن وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام ، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ، ألا وأن لكل ملك حمى ، ألا وإن حمى الله محارمه ، إلا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب ) رواه البخاري و مسلم
فكر يالغالى والله اني ابغا لك الخير يالغالى
إسأل قبل لا تعيش بالحرام والوظيفة اقسم بالله ان الله كاتبها لك والله ما تخذها الا انت
حكم عقلك وان اخوك
اسال الله العلي العظيم باسمائه الحسنى ان يفرج همك وييسر دربك
وان يرزقك الوظيفة والزوجة والذرية الصاله وان يرحم والديك وان يرزقهم الصحة والعافية وطولة العمر