“نتمنى أن يصل صوتنا للمسؤولين وأن يرفع الظلم عنا” كذا بدأت مرشحات الدفعة الألى والثانية رسالتهن للوئام بعد الذي أصابهن من هم وحزن بسبب برنامج “جداره”.
قلن في رسالتهن “نحن مرشحات من الدفعة الأولى والثانية عشنا لأكثر من شهر على الانتظار والتفكير والحلم على أن يصلنا اتصال لعمل المقابلة الشخصية وإنهاء باقي إجراءاتنا للتعيين، لكن فوجئنا أنه عند إرسال الأسماء للإدارات أن أغلب اللاتي أرسلت أسمائهن من الدفعة الثالثة والرابعة، ونحن تم تجاهلنا”.
وبينّ أن أغلب المرشحات إن لم يكن جميعهن متعاقدات ومثبتات بالأمر الملكي وهذا هو الظلم بعينه، متساءلات كيف تدخل المتعاقدات معهن هذه المفاضلة وهن مثبتات.
وقلن إنه عند اتصالهن بالديوان واستفسارهن عن سبب عدم استدعائهن وجدن الرد بأن بعضهن مسبوقات، وأنهن في انتظار شيء لم يحدث في الأعوام الفائتة، فيما أكدن أن كل من تترشح تتم أمورها ولا تستبعد إلا من ليس لديها إقامة، مع تعيين الدفعات السابقة لهن.
نحن نطالب بحقنا فأبسط حق من حقوقنا أن تكون لنا الأولوية في وظائف الأمر الملكي، ولا ندخل مفاضلة من جديد ما دمنا كما يقولون انتظار، ونطالب بأن يستثنوا المتعاقدات من الدخول معنا في الترشيح، حيث إن كل متعاقدة مثبتة، فدخولهن معنا حرمنا من الترشيح.
ظهرت بالوئام .