المحطة الأولى
بعد تخرجي من مرحلة الثانوية العامة
بمعدل عالي (( تجده بالتوقيع ))
كبرت احلامي و ازدادت فرحتي بالتخرج
قدمت على اكثر من جامعة محلية وكلية عسكريه
للأسف لم يتم قبولي في اية كلية عسكريه
لكن كافة الجامعات المحلية قبلتني
كان من ضمن الخيارات جامعة القصيم
التي اكن لها محبة لوجود رفيق دربي بها و قربها من مقر سكني
ازداد الحماس اكثر و اكثر والرغبة في الدراسة
يوماً بعد يوماً يزداد الامل ويقرب الحلم
فجاءة ودون سابق انذار بدأت لا اطيق الجامعة من اول يوم دراسي
شعرت بضيقة و حزن شديد على حالي التي يرثى لها
بدأ الظلام يخيم علي وبدأت احلامي بالزوال
ضاقت بي الدنيا وها انا حائر في امري
يتبع