الله يوفقك ويعطيك العافيه,سواً سادسة أو سابعة إللي كاتبه الله بيجي,وراضي فيه.
المشكله أن انظمة الخدمة المدنية,تحتاج إلى إعادة صياغة من جديد لكي تصبح متؤامه مع مستحدثات العصر،ومتطلباته,ويتم التغاظي عن الإشتراطات الغير منطقية.
مثلاً والأمثله كثيرهـ
من يعمل في قطاع حكومي وفي نفس الوقت يجتهد ويدرس ويكمل دراسة عليا,لا يحق له المطالبة بالترقية أو بالزياده في حال تخرجه،وأنما يكون له الأفضليه في الترقية.
من المفترض أن يكون لها زيادة في الراتب,أو ميزة وظيفية،نظراً لإجتهاده,ويكون ذلك من باب حث الموظفين على العمل والعلم في نفس الوقت.
الله يعين إن شاء الله