تكملة الحديث لمن اتخذ بدياته فقط حُجه :
حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ ، وَعُبَيْدُ اللَّهِ ، وَيَعْلَى ، قَالُوا : أَخْبَرَنَا زَكَرِيَّا بْنُ أَبِي زَائِدَةَ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، قَالَ : سَمِعْتُ النُّعْمَانَ بْنَ بَشِيرٍ ، يَقُولُ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : " الْحَلالُ بَيِّنٌ وَالْحَرَامُ بَيِّنٌ ، وَبَيْنَهُمَا أُمُورٌ مُتَشَابِهَاتٌ لا يَعْلَمُهَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ ، فَمَنِ اتَّقَى الشُّبُهَاتِ اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ وَعِرْضِهِ ، وَمَنْ وَقَعَ فِي الشُّبُهَاتِ وَقَعَ فِي الْحَرَامِ ، كَالرَّاعِي يَرْعَى حَوْلَ الْحِمَى يُوشِكُ أَنْ يَرْتَعَ فِيهِ ، أَلا لِكُلِّ مَلِكٍ حِمًى ، وَإِنَّ حِمَى اللَّهِ مَحَارِمُهُ ، أَلا وَإِنَّ فِي الْجَسَدِ مُضْغَةً ، إِذَا صَلَحَتْ صَلَحَ الْجَسَدُ كُلُّهُ ، وَإِذَا فَسَدَتْ فَسَدَ الْجَسَدُ كُلُّهُ ، أَلا وَهِيَ الْقَلْبُ " .
أتوقع الرسالة وآضحه جداً جداً ،، ولا أقول سوى الله يهدي الجميع سواء أناث أو ذكوراً ،،
بعض الاشخاص ينفتن بأحداهن عن طريق وصف الناس لها وليس فقط بمحادثتها سراً او علناَ
حتى لو حادثها بنقاش علني ووجد بها مايُعجبه سيهفو قلبه اليها بدون تعمد،،
لذلك الأصل في المرأه : الفتنه ،، حتى لو كانت لم تقصد ذلك ،،
وقول الفتيات اللتي أنا منهن : لا دخل لي بعقل فلان أو مشاعره : سأقول لها : لو لم تواجدي هنا لما حدث هذا الشعور والوقع بقلبه ،، ولما زاد حينما يرى الأيقونه اللتي تعني (الخضوع بالقول) نفسها حين تبتسمين لشخص بالشارع او بالسوق ،،
عودوا الى الأصل ولاتغرر بكم التكنولوجيا ،، سؤال أطرحه على نفسك وأعلم أن أجابتك هي من تحدد الحلال والحرام :
لو وقفتِ او وقفت بين يدي الله جل في عُلاه (وهذا حاصل لامحالة) وأتى الحساب على كل كلمه : هل ستكون فرحاً
مستبشراً بما وضعت بالمنتديات !
يعني اذا كان (زول ) المرأه لحاله فتنه ! مايكون اسلوبه وكلامه فتنه حتى لو اختلف طرق طرحه؟
نسأل الله لي ولكم الهدايه ،، وعسى أن يفتح على قلوبنا ولانقع بالشُبهات ،،
اتمنى أغلاق الموضوع