عرض مشاركة واحدة
  #1 (permalink)  
قديم 16-10-2011, 02:54 AM
الصورة الرمزية روعة احلامي
روعة احلامي روعة احلامي غير متصل
عضو سوبر
 
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 344
معدل تقييم المستوى: 2892618
روعة احلامي محترف الإبداعروعة احلامي محترف الإبداعروعة احلامي محترف الإبداعروعة احلامي محترف الإبداعروعة احلامي محترف الإبداعروعة احلامي محترف الإبداعروعة احلامي محترف الإبداعروعة احلامي محترف الإبداعروعة احلامي محترف الإبداعروعة احلامي محترف الإبداعروعة احلامي محترف الإبداع
Cool لنجاح اكبر : توظيف الخيال المثمر ليطبق على ارض الواقع..خطوة مهمه الى النجاح

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اسعد الله مسائكمـ/صباحكم بكل خير

الموضوع طرح للفائدة وليس للتضاد..
فلا يفهم من طرحه اي نوايا اخرى غير الفائدة للجميع

فكرة الموضوع راح تكون على مقتطفات (متجدد) عبر الصفحات... ليس بالصفحة الاولى فقط

لنستطيع ان ننهض بالهمة التي ما ان تصحوا حتى تخلد الى النوم...


برغم اني اشعر بقليل من الاحباط
لطرح مثل هذا الموضوع...



لقلة تعلمنا حول اهميته ولقلة الاهتمام بان يصل للجميع ليكون ركاز حياتهم التجارية والعملية والعلمية...وكل جوانب الحياه

ولأني ارى من تواجد البعض انتقاد لمثل هذه الاركان وكانها مجرد مادة علم نفس ليس لها صلة بالواقع

ولان الكثير يهدف الى موضوع قصير السطور...به خلاصة يريدها وهي التي تقول له: سوي 1-2-3


تلبية لطلب الاخوان للفائدة....




ليس كل خلاصة وتجربة تنطبق عليك.. او حتى بامكانك تنفيذها....

كما هو مهم ان تدرس التفاصيل الحسابيه والماليه للمشروع
لا تقل اهمية عن دراسة معتقدات واسلوب تفكيرك ورسائلك الى نفسك وووو


مرتبطه ارتباط وثيق جدااااااا..


على اول طريق للنجاح واول خطوة وهي
(الخيال المثمر المدروس)





مقتسبات رائعة :




لمن تفاءل بأنه قادر على صنع المعجزات.
ولمن أبدى تأسفه على واقع المجتمع.
ولمن آثر الصمت على الكلام فمر مرور الكرام.


تقول الحكمة " الحاجة أم الاختراع "
وإذا كان للاختراع أماً فلا بد له من أب
وأبو الاختراع هو الخيال أو التفكير.

فـ (( الخيال أهم من المعرفة )) على رأي البرت انشتاين.
و ((الروح لا تفكر أبدا دون خيال )) كما يقول ارسطو

و (( التفكير أصل كل فعل )) على قول آخر.
تفكر فيما حولك.. وأسأل نفسك هذا السؤال ( ما الذي نحتاجه؟ )
أنظر إلى المخترعات في هذا العصر.
و إلى أين وصل الإنسان.
مالذي نحتاجة الآن؟
أو اسأل نفسك مالذي أحتاجة أنا الآن؟
هذا السؤال لا بد من أنه طرح قبل اليوم.
قبل عام من الآن .. وقبل عشرة أعوم.
وقبل قرن من الزمان .. وقبل عشرة قرون.
الرفاهية .. الاتصالات .. الصناعة .. السرعة .. الحروب.
شغل بها الناس من الآلاف السنين..
ونشغل نحن بها الآن في عصر الفضاء.
هل سينتهي الأمر عند ما وصل له الإنسان اليوم .. لا أعتقد ذلك.
في عصرنا هذا.. عصر السرعة .. عصر الأقمار الصناعية .. عصر القوة.


لا بد وأن يكون هناك جديد.
كما أن الذي لدينا قد يكون غداً قديماً.
و يكون مظهراً من مظاهر التخلف.
تقول الحكمة ( لكي ننجح فلا بد أولاً أن نؤمن بأننا نستطيع النجاح )
ويقول كارل ساندبريج ( لا شيء يحدث إلا وكان حلماً أولاً)

يعني خيال

آمن بالنجاح تكون وضعت رجلك على أول الطريق.

وأحلم وتخيل .. فهما أساس التطور.
واكتب أحلامك وخيالاتك .. هنا.

فقد تكتب أنت أول فصل من فصول الحضارة القادمة.
لا تخجل من أحلامك .. ولا تستصعبها.

كم من المهارات تضيع بسبب قلة الشجاعة
فالرغبة والقوة والشجاعة أهم عوامل النجاح.
وقد تملك أنت الفكرة .. والخيال..
ويملك غيرك القوة ..
ويملك آخر الشجاعة ..
فكر بالمخترعات .. وهل هي كاملة .. أم أنها بحاجة إلى تطوير.

أسأل نفسك ثم تخيل ..

ما الذي نحتاجه اليوم ؟؟
وإذا استصعبت الأمر فارجع بذهنك عدة قرون إلى الوراء.
وأقنع نفسك بأنك تعيش في العصر الجاهلي.
وأسأل نفسك.. نفس السؤال وأبحث عن الإجابة في ذلك العصر. فلن تجد الإجابة.
ولكن الإجابة موجودة الآن.
تخيل بأنك تسمر مع فرسان بني تغلب و المهلهل بينكم.
وقل له يا أبا ليلى سيأتي يوم يكون مع الضعيف والخائف سلاح اسمه "المسدس"
يصرع بها عدة فرسان وهو يضحك.

وسيأتي يومٌ يُهلِكُ فيه جساس بن مرة قبيلة تغلب وهو في بيته جالساً.
ينزل عليهم الموت كالمطر .. ويبيدهم في أقل من ساعة.
وأحذر أن يقتلك المهلهل فقد تغضبه بقولك ..
فنحن بحاجتك هنا لتفكر معنا..
سأترككم الآن مع التفكير مع الخيال..
مع ذلك السؤال.. ما لذي نحتاجة؟


سأترككم مع خيالاتكم على أمل أن أدعوكم يوماً للعشاء على سطح القمر.
وحتى ذلك الحين .. املئوا حقائبكم بالأكسجين.
أو حاولوا أن تسبقوني إلى هناك..













يتبع مع مقتبسات اخرى

..مع كل امنياتي بالمتابعة



التعديل الأخير تم بواسطة روعة احلامي ; 16-10-2011 الساعة 02:59 AM
رد مع اقتباس