كتب عمر بن عبد العزيز إلى رجل: “أوصيك بتقوى الله الذي لا يقبل غيرها ، و لا يرحم إلا أهلها ، و لا يثيب إلا عليها ، فإن الواعظين بها كثير ، و العاملين بها قليل."