وأنا هنا أنادي الشاب الصالح الأمير نواف بن فيصل الذي قابلته مراراً .. وجالسته .. ورأيت من لطف تعامله وسموّ أخلاقه .. أن لا يكون
باباً يدخل من خلاله المفسدون .. وأنا أجزم أن سموه لا يرضى لابنته ولا زوجته أن تكون من ضمن المشاركات في الألعاب الأولمبية فكذلك
ينبغي أن يحرص على ستر وعفة أخواته المسلمات ويمنع ذلك ويمارس أنواع الطرق القانونية لإيقاف مشاركة المرأة في ذلك ..
أسأل الله أن يهدي الجميع إلى الحق .. آمين ..
جزاك الله خيرونحن نقول نفس كلامك ياشيخنا العريفي.