السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أخواني واخواتي يشهد علي الله أني مانزلت موضوعي الا عشان تدعون لي لانه والله ضاقت علي الأرض بمارحبت
والله العظيييم تعبتت بكل ماتحملة الكلمة من معنى
عمري 25سنة والشيب مالي راااسي من الهم والتفكير..
مطلقة وابوي الله يرحمة توفي شهر2 وتوفى وهو عليه دين سيارة بسببي أنا ,, رحل من هالدنيا وتركني انا وامي واخواتي 4 وأخوي تنتين من اخواتي متزوجات ولله الحمد
امي حالياً تستلم راتب التقاعد وقدرة 3000 ريال,, 1500 قسط دين السيارة واللي يبقى تقريباً1500 مابين مونة البيت وتسديد فواتير الكهرباء واغراض المدرسة ووووالخ
وحالياً الرتب مقطوع عشان بعض الأجراءات..
والوظائف خلاااااااااااااااااااااااااااااص غسلت يدي منها ماتركت ولا مدرسة أهلية الا وقدمت عليها ويقولون اختصاصك مو مطلوب ونفس الشي الشركات ياكثر اللي قدمت عليها
واخروحده كان عندي اختبار يوم الأثنين ويوم اختبرت قالو احنا اهم شي عندنا الأنجليزي وانا بصراحة فاشله فيه مع مرتبة الشرف واليوم اتصلو علي وقالو نعتذر منك ماعندناوظائف..
وتحطمت زيااده بعد حاافز حسبي الله عليهم ونعم الوكيل هم وهالشروط التعجيزيه والله العظيييم حتى ضماني مااستفيد منه اصرفه على أهلي.
أنا تعبت من المسؤؤليه والله العظييم تعبت شايله ثلاثة أمانة برقبتي ماابي اظلمهم ولا ابي اقصر معهم بشي وبالذاات امي والله ان نفسي عافت كل شي ماعاد ابي الا اني اكسب برها ورضاها علي
واما أخوي الوحيد تكفون ادعوله بالهداية والله انا من الحين غاسلة يدي منه باين عليه العقوق من الحين هذا وهو ماوصل ال20 اجل لو كبر وش بيسوي؟؟
أنا عارفه أن البعض بيسال وبيقول ليه امك ماقدمت على الضمان.. أمي قدمت بس قالولها مايشملك لأن راتبك 3000 والحد عندنا لأربعه افراد لازم يكون راتبهم 2671ريال
واما الجمعيات الخيريه رحنا وقالو لنا ماعندنا شي المستودع مقفل..
وسبحان الله عندي اخوان واخوات من ابوي وعندي خوالي بس الشكوى لله
ع قولة الشاعر: من لانفعنا والديار مخيفة..... لامرحبا بهم والديار أمان
ياأبناء آدم وحواء ماابغى منكم الا شي واااااااااااااااااااااااااااااااااااااحد الأوهو
( الدعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء)
قولو يارب ترحم أبوها وتغفرله وتريحه في قبرة و ترزقها بالوظيفة عاجلاً غير آآجل وتحل عنهم هم الدين وتهدي أخوها يااااااارب
تكفووووووووون ادعولي لاتخلووني يمكن دعوة واحد فيكم تصادف ساعة أستجابة ,, وعَنْهُ أَنَّ رسُول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم كانَ يقُولُ : (دَعْوةُ المرءِ المُسْلِمِ لأَخيهِ بِظَهْرِ الغَيْبِ مُسْتَجَابةٌ عِنْد رأْسِهِ ملَكٌ مُوكَّلٌ كلَّمَا دعا لأَخِيهِ بخيرٍ قَال المَلَكُ المُوكَّلُ بِهِ : آمِينَ ، ولَكَ بمِثْلٍ) رواه مسلم