اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صياد الحجاز
جزاك الله خير اخوي فديتك جدا موضوع راائع
وصح السانك وجعلها بموازين حسناتك
والله اليوم حال الامه محزن الا من رحم ربي
جد ها الميزه اليوم مفتقده كثير نستغفرك يارب
والله حتي المساجد اليوم مفتقده ها الميزه
وكما قيل الي بدت منه انتهت فيه الا ان يشاء الله
هي بدت من مسجد الحبيب صلي الله عليه وسلم
وايضاء انتهت في مساجدنا نسئل الله العفو
والله جدالتسامح والعفووو ميزه راااائعه
وورد ان رجل دخل الجنه لانه كان يعفو ويسامح
كل من اخطاء عليه وظلمه وبشره الرسول بالجنه
والسلام خير ختام تقبل ودي قبل ردي شكرا ابن عمي
|
صياد الحجاز
أشكرك على ردك الراقي و ذوقك الرفيع
ربي يسعدك في الدنيا و الآخرة بإذنه تعالى
أما بالنسبة للحديث تفاجأة إنه ضعيف
يطلع الآن عليكم رجل من أهل الجنة فطلع رجل من الأنصار تنطف لحيته من وضوئه ، قد علق نعليه بيده الشمال ، فلما كان الغد قال النبي مثل ذلك ؛ الرجل مثل المرة الأولى ، فلما كان اليوم الثالث قال النبي مثل مقالته أيضا ، فطلع ذلك الرجل على مثل حاله الأول ، فلما قام النبي تبعه عبد الله بن عمرو فقال : إني لاحيت أبي فأقسمت أني لا أدخل عليه ثلاثا ، فإن رأيت أن تؤويني إليك حتى تمضي فعلت ؟ قال : نعم قال أنس : فكان عبد الله يحدث أنه بات معه تلك الليالي الثلاث ، فلم يره يقوم من الليل شيئا ، غير أنه إذا تعار وتقلب في فراشه ذكر الله عز وجل وكبر حتى يقوم لصلاة الفجر قال عبد الله : غير أني لم أسمعه يقول إلا خيرا فلما مضت الثلاث الليالي ، وكدت أحتقر عمله ، قلت : ياعبد الله ! لم يكن بيني وبين أبي غضب ولا هجرة ، ولكن سمعت رسول الله يقول لك ثلاث مرات يطلع عليكم الآن رجل من أهل الجنة فطلعت أنت الثلاث المرات فأردت أن آوي إليك لأنظر ماعملك ؟ فأقتدي به ، فلم أرك عملت كبير عمل ، فما الذي بلغ بك ماقال رسول الله ؟ قال ماهو إلا ما رأيت فلما وليت دعاني فقال ماهو إلا ما رأيت ؛ غير أني لا أجد في نفسي لأحد من المسلمين غشا ، ولا أحسد أحدا على خير أعطاه الله إياه فقال عبد الله : هذه التي بلغت بك ، ( وهي التي لا نطيق )
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الترغيب - الصفحة أو الرقم: 1728
خلاصة حكم المحدث:
ضعيف
و الله تعالى أعلم