طهورا ان شاء الله
اما الصداقة للاسف ما عاد فيه صداقه
اللي ماشي لان المصالح فقط
وللاسف حتى الاخوه بدءت تنعدم
كنت ايام زمان اشعر بحرقه ونار حين ما انكوي بغدر الصديقه
اما الان اعتقد انه انعدم الاحساس عندي
ولم اشعر بنفس حرارة النار ولكن اشعر بدفء كبير يدفعني ان اتمحور حول نفسي
واحبها اكثر واركز على مصلحتي ومصلحت اولادي واسرتي
وانتهى زمن الصداقه للابد والاخوة ماشيه بنفس الطريق
ما تشوف شر ان شاء الله والحمد لله على سلامتك
والكبيورد بنتظار معزوفتك الخالدة
في امان الكريم