سلآم عليكم ورحمة الله وبركاته ..
مآشآء الله الشبآب داعسين تفسير ونصآيح يآشبآب ترى فيه مشآريع مواقع الكترونية تكلف فوق مليون والي يبي يعرفهآ يروح حاضنة بادر تدعم المشآريع الالكترونية لحد 3 مليون طبعآ فيه تسهيلآت وسبق ورحنآ زيآره لهم من سنه وماشاء الله شغل قوي جدآ ..
ونصيحة لو موقعك متجر ومن هالامور انصحك ماتتعب لآن صعب تثبت وجودك هالفترة إلآ في حالة ان لديك خطة تسويق قوية ..
ومشروع سريع تقدر تبني موقع قاعات تأجرهآ للمعاهد والمدارس اون لاين بالساعه طبعآ وربي يوفقك
وهذآ مقآل بسيط لموقع من حاضنة بادر ..
محتوى الصفحة
احتضان أول مشروع نسائي في حاضنة بادر لتقنية المعلومات والاتصالات
انضم مؤخراً إلى برنامج حاضنة بادر لتقنية المعلومات والاتصالات بمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية مشروع: ( المدرسة الالكترونية التعليمية الأولى) وهو عبارة عن موقع متخصص عبر الانترنت في منح دروس تقوية عن بعد للطالبات في المناهج التعليمية السعودية وحفظ القرآن .
وصرحت السيدة نور العبدالكريم مديرة الحاضنة النسائية ببرنامج حاضنة بادر بأن هذا المشروع يخدم الطالبات اللاتي يحتجن إلى دروس تقوية ويجدن الحرج آو المشقة في الخروج من المنزل أو في استقبال المعلمة في بيوتهن، وبإشراف وإدارة كفاءات نسائية سعودية معنية بالإشراف على اختيار المعلمات بدقة وعناية لتتوافق مع حاجات ورغبات الطالبات المشتركات في الموقع .
وأشارت السيدة العبدالكريم إلى أن المشروع سيستفيد من الدعم المقدم من قبل حاضنة بادر لتقنية المعلومات والاتصالات والمتمثل بتطوير مهارات صاحبة المشروع في فهم الجوانب الإدارية والمالية المتعلقة بمشروعها، الوصول إلى السوق المستهدف، المساعدة في التسويق والترويج ، المساعدة في الوصول إلى قنوات التمويل المناسبة .
وأضافت : أن هذه الخدمات يتم تقديمها من خلال فريق من الخبراء والاستشاريين الذين يقدمون الدعم الكامل خلال مدة الاحتضان ، وبالتعاون مع عدة جهات حكومية وتجارية مثل بنك التسليف والادخار السعودي، صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف)، شركة الاتصالات السعودية، وشركة أول نت.
الجدير بالذكر أن (المدرسة الالكترونية التعليمية الأولى) تعد المشروع النسائي الأول الذي يتم احتضانه من قبل حاضنة بادر لتقنية المعلومات والاتصالات التي تستهدف دعم وتشجيع الإبداع والابتكار واستثماره تجارياً، وتستهدف المواطنين السعوديين رجالاً وسيدات، وتقدم خدماتها في مبنى مجهز ومخصص لتنفيذ هذه الخدمات حسب أفضل الممارسات الدولية.