باقة أزهار شكرا لمرورك ...
عاطل.. هذه الفكرة التي أردت الوصول إليها بأنه مهما كان شدة الاهتزاز إلا أن التفاؤل له النصيب الأكبر في حياة المؤمن لذا لا تستسلم ..
التفاؤل مهما كان ولا تبقى في مكانك إذا داهمك الضيق بل اسعَ لطريق اخر وامل منتظر..
ومداخلتك رائعه لمن تمعن فيها وأبصر حقيقتها .
تحياتي