الاخير واللي اشوف انه النقطه المهمه .,
10 - الحرص على تدريب الأطفال وتوجيههم إلى حفظ أنفسهم من التحرش الجنسي .
من خلال التوجيهات التالية :
- إفهام الطفل ( مثلث العيب ) أو ( مثلث العورة ) من السرة إلى الركبة .
وان هذا المثلث ينبغي أن لا يسمح لأي أحد ان يلمسه أو يقترب منه .
- عدم تعدّد الأشخاص الذين يغيرون له ملابسه .
- تعليم الطفل أن لا يسمح لأي أحد ان يجرده من ملابسه .
- عدم المبالغة في تزيين وتجميل الطفل في لباسه وهيئته وقصّات الشعر .
- الحرص على عدم العنف في التعامل مع الطفل .
العنف يولّد في الطفل الخوف مما يجعله يكتم او يكذب أو لا يصرّح بما قد يحصل له .
- تعويد الطفل على سرد الأحداث التي حصلت معه في يومه .
- الحرص على عدم ترك الأطفال فترات طويلة
بمفردهم أو مع الغرباء أو في بيوت الأقرباء دون عناية ومتابعة .
- عدم الافراط في تحذير الطفل من التحرش الجنسي .
لأن الافراط قد يكون له نتائج عكسيّة على الطفل ،
فقد يولّد عنده الخوف من ( الجنس ) ويبقى ذلك عقدة في حياته حتى يكبر ،
وقد يولّد الإفراط في التحذير إلى تحفيز روح التجربة عنده .. فكل ممنوع مرغوب !
- أن لا يقبل هدايا أو حلوى أو مال من أحد إلاّ بإشراف والديه .
- التقليل من بعض السلوكيات العفوية من الأبوين تجاه الطفل
كالاحتضان والتقبيل وملاعبة ( الشّفاه ) .
. فمثل هذه السلوكيات إذا تعوّد عليها الطفل
فقد يجعله ذلك يرى أن هذه السلوكيات مقبولة حتى من غير والديه .
- إذا كان الطفل ( الابن أو البنت ) يذهب إلى المدرسة ..
فعلى والده أن يحرص على إيصاله بنفسه إلى المدرسة في وقت مناسب وليس وقت ( مبكر )
في وقت خلوة من الطلاب ..
ويحرص ايضا أن يحضر إليه مبكراً في وقت الانصراف .
- تحذيره من ان يركب السيارة
مع اي أحد كائنا من كان إلاّ بإذن والديه .
- تعليم الطفل بعض ألعاب
الدفاع عن النفس كـ ( الكارتيه ) .
- تعليم الطفل وتجنيبه ممازحة الكبار
أو الارتماء في أحضانهم ولو كانوا من الأقارب .
وهذا مما ينبغي أن يراعيه الأب والأم مع أطفالهم
إذا كانوا في مجلس يجمع غرباء واقرباء .
وبالله التوفيق يامجتمعنا