أيضاً أحببت أن أنوه الجيع على مسألة لفتت إنتباهي ألا وهي أن الجميع أصبحت الدنيا همهم الأول والأخير وهنالك آخرين يتمنون الرزق والتوفيق والمنصب ولكن أحبتي على الشخص أن يراجع نفسه ويصحح أخطاءه فكيف بشخص يتمنى التوفيق وهو عاق ويتمنى المنصب وهو لا يصلي على الوجه المطلوب أو أنه لا يصلي ....
لن أطيل على الجميع ولكن الدعاء الدعاء
اللهم أصلحني وشباب المسلمين احفظ بلادنا وولاه أمرنا بما تحفظ به عبادك الصالحين