أيتها البارة الموفقة
إن أردتِ تيسير الأمور, فأكثري من الصالحات لاسيما بر الوالدين , فلا أعظم من أن تتعرضي لبر أمك , سليها الدعاء لك , ففي الحديث (ثَلَاثُ دَعَوَاتٍ مُسْتَجَابَاتٌ لَا شَكَّ فِيهِنَّ ذكر منها " وَدَعْوَةُ الْوَالِدِ ") (حسّنه الألباني596)
وأكثري من الصدقة , يقول صلى الله عليه وسلم ( قال الله أنفق يا ابن أدم أنفق عليك ) (صحيح البخاري 5037)
ما الظنّ بنفقة الكريم الأكرم .. لا شك أن عطائه مدهش ..
وليكن ليومك وردٌ قرآني من كتاب ربّك فهو سرّ البركة والتوفيق ..
د.ريم الباني.