السلام عليكم ورحمة الله

الحمدلله الذي تتم بها الصالحات

بالنسبة لي في المقابلة فكانت بدايتها تحتوي على أسئلة في التخصص وأكثروا من الأسئلة علي
فما تركتُ سؤالً إلا وجاوبتُ عليه والحمدلله. ثم إنتقلوا لأسئلةٍ عامة في الوظائف السابقة التي عملِتُ بها
وغيرها من الأمور, والحمدلله كنتُ واضحاً في إجاباتي. أما الإستفزاز فكان حاضراً لكن ليس بالطريقة السيئة المُبتذلة - بالنسبة لي طبعاً - لكنهُ كان أقرب لمعرفة ردة فعل الشخص لا أكثر. عملنا الذي يرضي ربنا وأنفُسنا فأن كان الله قد كتبتها لنا فـ لله الحمد والمنه, وإن لم تُكتب لنا فـ لله الحمدُ من قبلُ ومن بعد.

شُكراً لكم يا إخوة