جزء البلاغة1- قال تعالى: (يوم ترجف الأرض والجبال وكانت الجبال كثيبا مهليا)
غرض التشبيه هنا:التهويل والتخويف والاستعداد لذلك اليوم
المشبه:...الجبال................
المشبه به:كثيب مهيلا.
وجه الشبه:لا يوجد تقديرة : الخفة وسرعة التطاير
الأداة:.لا يوجد تشبيه بليغ
كانت الجبال رملا سائلا متناثرًا
2- قال الشاعر:
تأمل إذا ما نلت بالأمس لذة فأفنيتها هل أنت إلا كحالم
غرض التشبيه هنا: العضة والاعتبار من تقلبات الأحوال
المشبه:أنت
المشبه به:حالم
وجه الشبه: سرعة الزوال
الأداة:الكاف
3- قال الشاعر:
هم الجبال فسل عنهم مصادمهم ماذا رأى منهم في كل مصطدم
غرض التشبيه هنا:المد والثناء لهؤلاء القوم
المشبه:هم
المشبه به:الجبال
وجه الشبه:الثبات والقوة
الأداة: لا يوجد
4- قال تعالى عن الحور الحسان: (كأنهن الياقوت والمرجان)
_ نوع التشبيه هنا:
أ-مرسل.
5- قال الشاعر :
نعمة كالشمس لما طلعت بثت الإشراق في كل بلد
_ المذكور من أركان التشبيه هنا: المشبه والمشبه به وأداة التشبيه
6- قال الله تعالى:
(ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة وإن تصلحوا وتتقوا فإن الله كان غفورا رحيما)
التشبيه هنا:
أ-حسي. السبب:كلاهما يدركان بإحدى الحواس الخمس
7- وقال عليه الصلاة والسلام: (الناس كأسنان المشط)
أ-حسي. السبب: كلاهما يدركان بإحدى الحواس الخمس
8- قال المتنبي:
كأن المعاني في فصاحة لفظها نجوم الثريا أو خلائقك الزهر
ب- عقلي. السبب: كلاهما لا يدركان بإحدى الحواس الخمس
9- بين طرفي التشبيه من حيث الإفراد,والتركيب , ووجه الشبه فيما يلي:
أ- يقول عمر بن أبي ربيعة :
أبرزوها مثل المهاة تهادى بين خمس كواعب أتراب
وهي مكنونة تحير منها في أديم الخدين ماء الشباب
ثم قالوا :تحبها قلت بهرا عدد الرمل والحصى والتراب
شبة المحبوبة في الضمير في قوله أبرزوها بالمهاة والأداة مثل وجه الشبه الجمال والخفة والسرعة تشبيه مفرد
ب- قال الشاعر:
إن حظي كدقيق في يوم ريح نثروه
ثم قالوا لحفاة في أرض شوك اجمعوه
شبة حظه بالدقيق وجه الشبه الضياع وسرعة الزوال الأداة هي الكاف تشبيه مركب
10- يقول شوقي مناديا لحظ المرأة القاتل:
لحظها لحظها رويدا رويدا كم إلى كم تكيد للروح كيدا
كف أو لا تكف إن بجنبي لسهاما أرسلتها لن تردا
نوع الاستعارة هنا من حيث ذكر أو حذف المستعار:تصريحية
شبه الشاعر العيون بـــ. السهام
العلاقة بين الطرفين : المشابهة الجامع الفتك والقتل
11- قال تعالى : (وفي عاد إذ أرسلنا عليهم الريح العقيم)
نوع الاستعارة هنا من حيث ذكر أو حذف المستعار:مكنية
شبهت الريح بـــ.الشخص العقيم
العلاقة بين الطرفين :المشابهة الريح لا خير فيها والعقيم لا ولد لها
12- قال الشاعر:
قوم إذا الشر أبدى ناجذيه لهم طاروا إليه زرافات ووحدانا
موطن الاستعارة:الشر
المستعار:الشر
المستعار له:الوحش أو الأسد
العلاقة:المشابهة والجامع الافتراس
القرينة المانعة من المعنى الأصلي:ناجذيه
نوع الاستعارة: مكنية
13- قال تعالى:
(الر كتاب أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور)
بيني الاستعارة في الآية الكريمة.
شبه الجهل بالظلمات بجامع الغموض وعدم الوضوح حذف المشبه وصرح بالمشبه به على سبيل الاستعارة التصريحية
شبه النور بالهداية حذف المشبه وصرح بالمشبه به على سبيل الاستعارة التصريحية
مع أمنياتي لكن بالتوفيق والنجاح
منقول