اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حُلُمي التدريس احساس القصة حلوووة بس ناقصة شوي وبكملها بعد إذنك حسيت اني مؤدبة المهم ماراح انتظرك اعتبر نفسي صاحبة صفحة وبسم الله ماشاء الله اسمي منورها بالموضوع من الأساس المهم ياطويلين وطويلات العمر نقولكم باقي السالفة واللي فيها دهاء ذا المرة ماشاء الله وتشوفون شلون جابت راس الخليفة (وعند وصولهما تاخر الحجاج في الاسطبل والناس يتجهزون للوليمة فأرسل اليه الخليفه ليطلب حضوره فرد عليه نحن قوم لانأكل فضلات بعضنا أو قال: ربتني أمي على ألا آكل فضلات الرجال ! ففهم الخليفة ، وأمر أن تدخل زوجته بأحد القصور ولم يقربها . إلا أنه كان يزورها كل يوم بعد صلاة العصر،فعلمت هي بسبب عدم دخوله عليها ، فاحتالت لذلك وأمرت الجواري أن يخبروها بقدومه لأنها أرسلت إليه أنها بحاجة له في أمر ما ! فتعمدت قطع عقد اللؤلؤ عند دخوله ورفعت ثوبها لتجمع فيه اللآليء، فلما رآها عبد الملك...أثارته روعتها وحسن جمالها ،وتندم لعدم دخوله بها لكلمة قالها الحجاج فقالت: وهي تنظم حبّات اللؤلؤ....سبحان الله فقال: عبد الملك مستفهما لم تسبّحين الله فقالت: إنّ هذا اللؤلؤ خلقه الله لزينة الملوك قال: نعم قالت: ولكن شاءت حكمته ألا يستطيع صنعه عقوداً إلا الغجر ! فقال: متهللا .نعم والله..صدقتِ . قبّح اللهُ من لامني فيك ودخل بها من يومه هذا فغلب كيدها كيد الحجاج) يعني الحجاج تنيذل عليها في آخر لحظة بيبرد حرته باللي سوت فيه وهم جايين بس شوفوا ذكاءها شلوووون خلت الحجاج من الغجر ههههه عارفه حلمي من زمان أعرف القصه ولا عمري دريت لها تكملة بجد إضافتك أثرت الموضوع وطلعت القصه أجمل أحلى مرور على المستوى الإقليمي
