جزاك الله خير
حديث عظيم ., ورب كريم .,
ولكن ., كلمات في الخاطر ., آريد آن آبوح بها.,
بعض الناس يفعل المعصيه ومصر عليها والبعض آصبحت ديدن له ولا يستحي من الله ولا الخلق
ويردد قول الله غفور رحيم .,
لا بد آن يوافق الدعاء والكلمات القلب ., فمن طلب العفو المغفره والتوبه يقلع عن الذنب
ويجد الله غفوراً رحيم .,
وآما من لا يتجاوز الدعاء إلا كلمات يتفوه بها ., ولا يعمل بمحتواها ., فإن الله شديد العقاب
في الحديث آن الرجل آشعث آغبر يدعوا الله يارب يارب .. فلا يستجاب له .. لنه ما زال متخبط في الحرآم ..(( ومطعمه حرآم ..ومشربه حرام ..وملبسه حرآم..وغذي بالحرام ..فآني يستجاب له ))
فيجب مع الدعاء الاقلاع والابتعاد .. والاخذ بالاسباب .. فلو تاب وآبتعد عن آكل الحرآم .. وتاب توبه صادقه
يغفر الله له ويجد الله غفوراً رحيم . فالله طيب لا يقبل إلا طيب .,
الله آرحم بنا من آنفسنآ.. الله آرحم بالعبد من الام بولدها .,
الله غفور رحيم رحمته وسعت كل شي .. ولكنه شديد العقاب .. قوي البائس .. إذا آخذ الظالم لم يفلته .. وآكبر ظلم ظلم النفس بالمعاصي والذنوب.,
لا بد آن يكون المسلم بين الرجاء والخوف ., يرجوا رحمة ربه ., يخاف من عقابه.,
فلا يآمن جانب الرحمه .. وينسى جانب الخوف ., ولا يذكر جانب الخوف .. وينسى جانب الرحمه .,
شي في الخاطر .. خرج ., آعتذر عن الاطاله .,
وجزاك الله خير ., وجعله في ميزآن حسناتك .,