عرض مشاركة واحدة
  #1 (permalink)  
قديم 21-01-2012, 02:44 AM
عقرب سآم عقرب سآم غير متصل
Guest
 
تاريخ التسجيل: May 2009
الدولة: غير مستقر حاليا .,
المشاركات: 6,661
معدل تقييم المستوى: 0
عقرب سآم محترف الإبداععقرب سآم محترف الإبداععقرب سآم محترف الإبداععقرب سآم محترف الإبداععقرب سآم محترف الإبداععقرب سآم محترف الإبداععقرب سآم محترف الإبداععقرب سآم محترف الإبداععقرب سآم محترف الإبداععقرب سآم محترف الإبداععقرب سآم محترف الإبداع
Thumbs down X لماذا يالله ..؟!! X

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

آسعد الله خواطركم بكل خير

لماذا يالله .,

يتسال كثير من الناس لماذا ادعي الله والح في طلبه في الدعاء
ولا يستجيب لي ..؟

البعض يصل لمرحلة من اليائس والقنوط ..؟

لماذا يالله..؟!!

ويلبس عليه آبليس في الدعاء ..
الدعاء مجرد سلاح
والسلاح بحامله .. آنت ماذا تحمل من آيمآن وقوة في ذالك فإن الاستجابه تكون لك آقرب
حديث الرسول صلي الله عليه وسلم
( رجل آشعث آغبر يرفع يديه للسماء يدعوا الله .,
يارب يارب .. ومطعمه حرام ., وملبسه حرآم ..
وغذى بالحرآم ..فاني يستجاب له )
آو كما قال رسول الله .
إذا استجابة الدعاء مرتبطه بالاعمال ..
آصلح في ذاتك وفي آعمالك يستجاب لك الدعوه وتكون آقرب في الاستجابه ..

يقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
( لا يزال يستجاب للعبد ., مالم يدعوا باثم آو قطيعة رحم ., مالم يستعجل .,
قالو الصحابه : وما الاستعجال ..؟ قال :
يقول العبد .. دعوت .. ودعوت .. ولم يستجاب لي .. فينقطع عن الدعاء )
او كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

الرسول صلي الله عليه وسلم
آستمر شهر كامل يقنت في الصلاة ويدعوا على قوم .. شهر كامل ولم يستعجل الاجابه وهو رسول الله صلي الله عليه وسلم .,



الكلام يطول .. ولكن آترك لكم المجال .,
وآذكركم بحديث الرسول صلي الله عليه وسلم ( ما من مسلم يدعو الله بدعوة إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث:
إما أن يستجيب الله دعوته ، وإما أن يدخر له من الأجر مثلها ، وإما أن يدفع عنه من البلاء مثله
قال: إذاً نكثر ! قال: " الله أكثر " ) .
يعنى المسلم رابح في كل الاحول . والاهم آنه ما يقطع الدعاء .,
ويبقى حسن ظن بالله ., لنه في ما معنى الحديث القدسي
( آنا عند حسن ظن عبدي بي , إن ظن بي خير فهو له , وإن ظن بي سوء فهو له , فل يظن بي ما يشاء )



الحديث يطول هنا ولكن عذراً آطلة عليكم .,
دمتم بود .,
رد مع اقتباس