تباً للمال و تباً له من اقتصاد
وربما يكون الخوف دافعاً ليقولوا أبناؤكم هنا فدافعوا عن وطننا
شيء غريب فعلاً مايحدث
لكن الغريب والمستغـِرب هم الآن أصحاب السيادة
أخشى أن تبحث الأمارات عن أبنائها يوماً ,,,, فلا تجد غير الأطلال
ليس لنا إلا تكميم الأفواهـ ,, أو إطلاقها بالدعاء
فـ لله الأرض وله السماء
دلوعة خالتها / بين الواقع والأمل مسافة شاسعة أرجو أن تتسع لها صدورنا
الله يوفقك