خرج من المركز الطبي الدولي " مستشفى فتيحي " ذاك الرجل التاجر المشهور و حوله عدة نساء فنظر إليه رجل آخر و قال لنا " هذا رجل أناس يدعون له و أناس يدعون عليه " و بعدة عدة أيام أقرأ عنه في الجرائد
أنه وقع عقد مع جامعة القصيم لدراسة .... حيث أن القصيم تشتهر بهذه الشجرة
إنني لا أعلم هل يريد هذا الرجل أن يبدوا للمجتمع أنه رجل معطاء ... في الحقيقة لا أعلم و لكن كان لابد له و من الأفضل أن يساعد الطلبة الفقراء و يمد لهم يد العون و المساعدة في إكمال دراستهم و أن يشجع غيره من التجار على أن يبذلوا الخير لبناء مساكن خيرية للأسر و العوائل
الفقيرة التي تعاني من الفقر و الجوع و البرد
صدى : هل نعلم بأن هذا الرجل من أهل النار أم من أهل الجنة ؟ لا أعلم الله تعالى أعلم
هل أنا من أهل الجنة أم من أهل النار ؟ أسأل الله أن يجعلني و والداي و المسلمين من أهل الجنان و أن يقينا الله نار جهنم ... آمين
لا نحكم على الناس و نحن نجهل مصيرنا